*حيفا – مكتب الاتحاد – تحل اليوم، التاسع من آب، الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر العربي الفلسطيني الكبير محمود درويش، الذي لا تزال كلمته الشعرية والفكرية والسياسية تشتعل بالحياة والمعنى.
ولد شاعرنا في قرية البروة المهجرة/الباقية في 13 آذار 1941، بدأ مسيرته الادبية والكتابية في صحافة الحزب الشيوعي وتحديدا في هذه الصحيفة، "الاتحاد"، التي عمل فيها محررا وترأس ايضًا تحرير مجلة "الجديد". وبعد ملاحقات سياسية طويلة عاش منذ العام 1972 في المنفى الى ان عاد مع القيادة الفلسطينية عام 1994.
وكتبت وكالة الانباء الفلسطينية في هذه الذكرى: قصائد درويش بلغة الضاد، لغة أمه التي أصبحت لغة للكون، حيث تبوأ مصاف شعراء العالم وأهمهم وأكثرهم تأثيرا، وترجمت أعماله إلى أكثر من 22 لغة استطاع أن يوصل بها رسالته ومعه أصوات كل الفلسطينيين والعرب إلى العالم أجمع.
9/8/2012
|